الحلقه السابعه
ايمان: اسكتي يا بت يااسماء النهارده قلت للجردل اني بحبه ههههههههه
اسماء: لا و الله انتي بتتكلمي بجد
ايمان: اه و ربنا لسه قافله معاه من نص ساعه قبل ما اجيلك
اسماء: و بعدين احكي احكي
ايمان: قعدت ادلع عليه و اقوله اهلي و مش زمالك و في الاخر قلتله ربنا يخليك ليا يا حبيبي هههههههههه
اسماء: هههههههههه و هو قالك ايه؟
ايمان: استغرب اوي و بعدين قالي ايمان ممكن تسبيني لوحدي
اسماء:ههههههههه كده هيقلبلك يا فالحه
ايمان: لا مين دي اللي يقلبلها بكره هتشوفي ان ما جالي زحف مبقاش ايمان الغزاوي
اسماء: لما نشوف
ـــــــــــــــــــــــــــــ
و في الناحيه التانيه عمرو قاعد لوحده مبسوط و زعلان في نفس الوقت و مش فاهم هو عايز ايه او هيعمل ايه لكن قرر يهتم بمذاكرته و يشيل المواضيع دي من دماغه مؤقتا لحد لما الامتحانات تخلص لكن ايمان مكنتش بتسيبه في حاله و كل يوم تكلمه و لحد دلوقتي هو مفتحش معاها موضوع الحب ده
في يوم في وسط الامتحانات و لما لاقت شهنده حاله صاحبتها بتدهور و هي في ايام امتحانات و مش قادره تركز في حاجه خالص قررت تتصل بعمرو و تشوف ايه الموضوع و ليه كبر اوي كده و اتفجأت برد فعل عمرها ما كانت تتخيله من عمرو
شهنده: عمرو ازيك
عمرو: اهلا شهنده ازيك
شهنده: الحمد لله ايه يا عمرو للدرجادي الخلاف كبر بينك و بين ريم انت بقالك اكتر من اسبوعين مبتكلمهاش
عمرو: انا معملتش حاجه لريم و بصراحه تعبت من تصرفاتها و شكها فيا عمال علي بطال
شهنده: انت شايف انه عمال علي بطال
عمرو: شهنده بقولك ايه هي مش طلباكي انتي كمان بصي من الاخر كده انا معدتش عاوز ريم قوليلها عمرو بيقولك انسيه معدتيش تتصلي بيه تاني
شهنده اتفجأت بالكلام لكن طلعت بت جدعه و عرفت ترد عليه: ههههههه و مين قالك اساسا انها بتفكر فيك و لا كانت ناويه تتصل بيك تاني انت مغرور اوي علي فكره و فاكر نفسك حاجه و بصراحه متستاهلش ضفر ريم
عمرو: و الله طيب يا ست شهنده متشكرين عاوزه حاجه
شهنده: و هعوز ايه منك يعني سلام
عمرو: سلام
شهنده النار قادت جواها و مش عارفه تقول ايه لصاحبتها و لا هتعمل ايه في الموقف ده ريم عايزه تتصل بعمرو و تصالحه و تتأسفله و انا قلتلها استني شويه علي اساس اني اكلمه و اهديه من ناحيتها لكن كده مينفعش مينفعش تتصل بيه ده انسان ندل و حقير انا لازم مقولش لريم الا لما الامتحانات تخلص و في نفس الوقت امنعها انها تكلم البني ادم ده
و في يوم كانت ريم راجعه من الامتحان و عدت علي شهنده
شهنده: ازيك يا ريم عملتي ايه في الامتحان
ريم: اهه زي اللي قبله و سكتت ريم و الحزن مالي عنيها
شهنده: مالك يا ريم انتي محلتيش كويس
ريم: انا عايزه اكلم عمرو يا شهنده
شهنده: تاني يا ريم مش اتكلمنا في الموضوع ده قبل كده
ريم: مش قادره حاسه انه تعبان و مش بيذاكر كويس و كمان انا كنت عصبيه اوي معاه
شهنده بعصبيه: بطلي الهبل اللي انتي فيه ده و فكك بقي من البني ادم ده ده ميستهالكيش
ريم: ليه بتقولي كده انتي كلمتيه يا شهنده؟
شهنده: ـــــــ
ريم: كلمتيه صح قالك ايه اتكلمي اتكلمي يا شهنده عشان خاطري
شهنده: مش هقولك حاجه يا ريم الا بعد الامتحانات ما تخلص
ريم بدأت تفهم اللي حصل و تنحت لشهنده و قالتلها:اتكلمي يا شهنده دلوقتي انا مش همشي من هنا الا لما تقولي
شهنده: مقدرش يا ريم انتي في فتره امتحانات و مينفعش
ريم: خلاص فهمت كل حاجه
شهنده: فهمتي ايه؟
ريم: قولي يا شهنده الكلام اللي قالهولك عمرو بالظبط انا فهمت خلاص كل حاجه هو مش عايزني تاني صح؟
شهنده حطت وشها في الارض و مقدرتش تنطق و لا كلمه
ريم: عادي انا كنت متوقعه كده و هو اساسا خلاص مبقاش في بالي انا هخرجه من حياتي للابد خلاص انا مش عيزاه تاني
شهنده: ريم انا مش عايزه الموضوع ده ياثر علي امتحاناتك ذاكري يا ريم و انجحي بينيله انه و لا حاجه و لا فراقه اثر فيكي
ريم: ان شاء الله..انا همشي بقي عايزه حاجه
شهنده: خلي بالك من نفسك
ريم: حاضر باذن الله سلام
روحت ريم و كان بقالها خمس مواد لسه هتمتحن فيهم و مش قادره تصدق و لا تستوعب ان عمرو يطعنها طعنه زي دي و في وقت زي ده و كانت بتمسك الكتاب و مش شايفه و لا مركزه في حاجه ابدا و كانت بتدخل كل امتحان مش شايفه الورقه و مش عارفه تركز و لا تكتب حاجه
ــــــــــــــــــــــــــــ
خلصت فتره الامتحانات و كانت ريم بقدر الامكان بتحاول تتماسك و مبتبينش حزنها لحد حتي اقرب الناس ليها شهنده و ندي صاحبها و كانت دايما تقول انها اساسا حاسه ان عمرها ما حبت عمرو و انه كان مجرد وهم و راحت ايامه و عدت
و في الناحيه التانيه عمرو بدأت علاقته تزيد بايمان و يحكيلها علي كل حاجه في حياته كمان قالها انه بدأ يتشد ليها و انه خلاص ساب ريم و ايمان كانت فرحانه و طايره و مستنيه الوقت المناسب اللي تضرب فيه عمرو الضاربه القاضيه و جيه اليوم ده لما اتفقت ايمان انها تقابل عمرو في كليته و قالتله انه هتجيله الساعه 10 و راحتله 11 و نص و
داخله علي عمرو و حاطه ايدها في ايد رامي
رامي ده من نوعيه ايمان اللي بيخطف و يجري و بعد كده يرمي ضحيته
عمرو باندهاش فظيع: مين ده يا ايمان ؟
ايمان: ده رامي صاحبي و زي اخويا بالظبط
عمرو: صاحبك
ايمان: ايوه صاحبي زيك كده يا عمرو ماانت صاحبي برده و زي اخويا
عمرو: ايه انتي بتقولي ايه صاحبك ايه و اخوكي ايه انتي مش قلتيلي انك بتحبيني
ايمان: هههههههههههه ايوه طبعا يا عموري بحبك بس زي اخويا
عمرو مسكها من ايديها بعنف و كان اول مره يمسك ايديها:انتي اتجننتي انتي مش عارفه انا مين ده انا اولع فيكي ده انا افضحك انتي انسانه ندله و حقيره
ايمان: اوعي كده سيب ايدي انت مجنون
رامي: جري ايه يله ماتحترم نفسك انت مش شايفها ماشيه مع راجل
عمرو: يله في عينك يا زباله منك ليها
رامي: زباله طب و حياه امك لاوريك
و قامت خناقه جامده بين عمرو و رامي و انتهت بفتح راس عمرو بطوبه خبطها بيه رامي كل ده و ايمان واقفه من بعيد تضحك هي و صاحبتها اسماء علي المنظر و فضحته في الجامعه كلها و قالت انه كان بيتخانق عليها هو وواحد صاحبها
و نكمل الحلقه الجايه
ايمان: اسكتي يا بت يااسماء النهارده قلت للجردل اني بحبه ههههههههه
اسماء: لا و الله انتي بتتكلمي بجد
ايمان: اه و ربنا لسه قافله معاه من نص ساعه قبل ما اجيلك
اسماء: و بعدين احكي احكي
ايمان: قعدت ادلع عليه و اقوله اهلي و مش زمالك و في الاخر قلتله ربنا يخليك ليا يا حبيبي هههههههههه
اسماء: هههههههههه و هو قالك ايه؟
ايمان: استغرب اوي و بعدين قالي ايمان ممكن تسبيني لوحدي
اسماء:ههههههههه كده هيقلبلك يا فالحه
ايمان: لا مين دي اللي يقلبلها بكره هتشوفي ان ما جالي زحف مبقاش ايمان الغزاوي
اسماء: لما نشوف
ـــــــــــــــــــــــــــــ
و في الناحيه التانيه عمرو قاعد لوحده مبسوط و زعلان في نفس الوقت و مش فاهم هو عايز ايه او هيعمل ايه لكن قرر يهتم بمذاكرته و يشيل المواضيع دي من دماغه مؤقتا لحد لما الامتحانات تخلص لكن ايمان مكنتش بتسيبه في حاله و كل يوم تكلمه و لحد دلوقتي هو مفتحش معاها موضوع الحب ده
في يوم في وسط الامتحانات و لما لاقت شهنده حاله صاحبتها بتدهور و هي في ايام امتحانات و مش قادره تركز في حاجه خالص قررت تتصل بعمرو و تشوف ايه الموضوع و ليه كبر اوي كده و اتفجأت برد فعل عمرها ما كانت تتخيله من عمرو
شهنده: عمرو ازيك
عمرو: اهلا شهنده ازيك
شهنده: الحمد لله ايه يا عمرو للدرجادي الخلاف كبر بينك و بين ريم انت بقالك اكتر من اسبوعين مبتكلمهاش
عمرو: انا معملتش حاجه لريم و بصراحه تعبت من تصرفاتها و شكها فيا عمال علي بطال
شهنده: انت شايف انه عمال علي بطال
عمرو: شهنده بقولك ايه هي مش طلباكي انتي كمان بصي من الاخر كده انا معدتش عاوز ريم قوليلها عمرو بيقولك انسيه معدتيش تتصلي بيه تاني
شهنده اتفجأت بالكلام لكن طلعت بت جدعه و عرفت ترد عليه: ههههههه و مين قالك اساسا انها بتفكر فيك و لا كانت ناويه تتصل بيك تاني انت مغرور اوي علي فكره و فاكر نفسك حاجه و بصراحه متستاهلش ضفر ريم
عمرو: و الله طيب يا ست شهنده متشكرين عاوزه حاجه
شهنده: و هعوز ايه منك يعني سلام
عمرو: سلام
شهنده النار قادت جواها و مش عارفه تقول ايه لصاحبتها و لا هتعمل ايه في الموقف ده ريم عايزه تتصل بعمرو و تصالحه و تتأسفله و انا قلتلها استني شويه علي اساس اني اكلمه و اهديه من ناحيتها لكن كده مينفعش مينفعش تتصل بيه ده انسان ندل و حقير انا لازم مقولش لريم الا لما الامتحانات تخلص و في نفس الوقت امنعها انها تكلم البني ادم ده
و في يوم كانت ريم راجعه من الامتحان و عدت علي شهنده
شهنده: ازيك يا ريم عملتي ايه في الامتحان
ريم: اهه زي اللي قبله و سكتت ريم و الحزن مالي عنيها
شهنده: مالك يا ريم انتي محلتيش كويس
ريم: انا عايزه اكلم عمرو يا شهنده
شهنده: تاني يا ريم مش اتكلمنا في الموضوع ده قبل كده
ريم: مش قادره حاسه انه تعبان و مش بيذاكر كويس و كمان انا كنت عصبيه اوي معاه
شهنده بعصبيه: بطلي الهبل اللي انتي فيه ده و فكك بقي من البني ادم ده ده ميستهالكيش
ريم: ليه بتقولي كده انتي كلمتيه يا شهنده؟
شهنده: ـــــــ
ريم: كلمتيه صح قالك ايه اتكلمي اتكلمي يا شهنده عشان خاطري
شهنده: مش هقولك حاجه يا ريم الا بعد الامتحانات ما تخلص
ريم بدأت تفهم اللي حصل و تنحت لشهنده و قالتلها:اتكلمي يا شهنده دلوقتي انا مش همشي من هنا الا لما تقولي
شهنده: مقدرش يا ريم انتي في فتره امتحانات و مينفعش
ريم: خلاص فهمت كل حاجه
شهنده: فهمتي ايه؟
ريم: قولي يا شهنده الكلام اللي قالهولك عمرو بالظبط انا فهمت خلاص كل حاجه هو مش عايزني تاني صح؟
شهنده حطت وشها في الارض و مقدرتش تنطق و لا كلمه
ريم: عادي انا كنت متوقعه كده و هو اساسا خلاص مبقاش في بالي انا هخرجه من حياتي للابد خلاص انا مش عيزاه تاني
شهنده: ريم انا مش عايزه الموضوع ده ياثر علي امتحاناتك ذاكري يا ريم و انجحي بينيله انه و لا حاجه و لا فراقه اثر فيكي
ريم: ان شاء الله..انا همشي بقي عايزه حاجه
شهنده: خلي بالك من نفسك
ريم: حاضر باذن الله سلام
روحت ريم و كان بقالها خمس مواد لسه هتمتحن فيهم و مش قادره تصدق و لا تستوعب ان عمرو يطعنها طعنه زي دي و في وقت زي ده و كانت بتمسك الكتاب و مش شايفه و لا مركزه في حاجه ابدا و كانت بتدخل كل امتحان مش شايفه الورقه و مش عارفه تركز و لا تكتب حاجه
ــــــــــــــــــــــــــــ
خلصت فتره الامتحانات و كانت ريم بقدر الامكان بتحاول تتماسك و مبتبينش حزنها لحد حتي اقرب الناس ليها شهنده و ندي صاحبها و كانت دايما تقول انها اساسا حاسه ان عمرها ما حبت عمرو و انه كان مجرد وهم و راحت ايامه و عدت
و في الناحيه التانيه عمرو بدأت علاقته تزيد بايمان و يحكيلها علي كل حاجه في حياته كمان قالها انه بدأ يتشد ليها و انه خلاص ساب ريم و ايمان كانت فرحانه و طايره و مستنيه الوقت المناسب اللي تضرب فيه عمرو الضاربه القاضيه و جيه اليوم ده لما اتفقت ايمان انها تقابل عمرو في كليته و قالتله انه هتجيله الساعه 10 و راحتله 11 و نص و
داخله علي عمرو و حاطه ايدها في ايد رامي
رامي ده من نوعيه ايمان اللي بيخطف و يجري و بعد كده يرمي ضحيته
عمرو باندهاش فظيع: مين ده يا ايمان ؟
ايمان: ده رامي صاحبي و زي اخويا بالظبط
عمرو: صاحبك
ايمان: ايوه صاحبي زيك كده يا عمرو ماانت صاحبي برده و زي اخويا
عمرو: ايه انتي بتقولي ايه صاحبك ايه و اخوكي ايه انتي مش قلتيلي انك بتحبيني
ايمان: هههههههههههه ايوه طبعا يا عموري بحبك بس زي اخويا
عمرو مسكها من ايديها بعنف و كان اول مره يمسك ايديها:انتي اتجننتي انتي مش عارفه انا مين ده انا اولع فيكي ده انا افضحك انتي انسانه ندله و حقيره
ايمان: اوعي كده سيب ايدي انت مجنون
رامي: جري ايه يله ماتحترم نفسك انت مش شايفها ماشيه مع راجل
عمرو: يله في عينك يا زباله منك ليها
رامي: زباله طب و حياه امك لاوريك
و قامت خناقه جامده بين عمرو و رامي و انتهت بفتح راس عمرو بطوبه خبطها بيه رامي كل ده و ايمان واقفه من بعيد تضحك هي و صاحبتها اسماء علي المنظر و فضحته في الجامعه كلها و قالت انه كان بيتخانق عليها هو وواحد صاحبها
و نكمل الحلقه الجايه