الحلقه الرابعه
تتصل ريم بشهنده و تتطلب منها انها تقابلها
و بالفعل تروح ريم لشهنده البيت و تتكلم معاها و تحكيلها علي اللي حصل
ريم: انا بجد محتاره اوي يا شهنده شايفه ان مش من حقي ارتبط بيه و لا افكر حتي في كده
شهنده: بصي ياريم اولا اللي حصل ده حاجه عادي و ممكن تحصل لاي حد
ثانيا ندي هي اللي ضغطت عليكي و رد فعلها كان عكس ما توقعتي خالص
و ده ان دل يدل انه عمرها ما حبت عمرو و ان اللي كانت فيه مجرد اعجاب مش اكتر
ثالثا انتي بتقولي انك معجبه بيه و انه انسان كويس يبقي ايه المانع
ريم: انا خايفه ندي تكون بتقول الكلام ده من ورا قلبها
شهنده: زي ما قلتلك كده ندي لو كانت حبت عمرو بجد مستحيل هيكون ده رد فعلها صدقيني انا
ريم: يعني انتي رايك اوافق
شهنده: برده فكري كويس و قولي لندي و شوفي رايها
ريم: يعني انا لو وافقت مش هتبقي خيانه لصحبتي
شهنده: هتبقي خيانه ليها لو هي رفضت العلاقه دي و هي مش رافضه و عالعموم اساليها تاني
ريم: بجد انتي ريحتيني اوي يا شهنده ربنا يخليكي ليا يارب
شهنده: و يخليكي ليا يا قمر
___________________________
طبعا بعد حوارات كتير و بعد ما اخدت راي ندي و رحبت اوي و مااعترضتش وافقت ريم انها ترتبط بعمرو و طبعا كان طاير من الفرحه و فضلوا مرتبيطين ببعض فتره طويله و في يوم ــــــــ
في يوم ريم و ندي رايحين الدرس و كان عمرو و اسلام و سامح و الشله كلها قاعده بره و ريم و ندي داخلين من باب الشارع اللي فيه الدرس
سامح بصوت عالي عشان يسمع ريم:ايه يا عمور هي حبيبه القلب مالها تقلانه عليك كده ليه ده انت حتي واقع فيها لشوشتك و الموضوع ريحته فاحت اوي
عمرو بنرفزه : اتلم يلا بدل ما اربيك
سامح: ايه مش سامع هتعمل ايه؟
عمرو: هعمل كده
و قامت خناقه جامده اوي بين سامح و عمرو و محدش قدر يحوش عمرو عن سامح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ندي و ريم دخلوا الدرس و طبعا سمعوا كلام سامح و شافوا الخناق
ندي: سمعتي اللي سمعته؟
ريم: ايوه سمعت
ندي: و عاجبك اللي بيحصل ده؟
ريم: يعني هعمل ايه يا ندي ده انسان سافل اساسا
ندي: لا يا هانم الموضوع فعلا هو اللي كبر اوي و زاد عن حده
ريم: يعني ايه؟
ندي: يعني مفيش قدامك حل غير انك تقطعي علاقتك بالواد عمرو ده احنا طول عمرنا في حالنا ميجيش واحد زي ده يضيعنا
ريم: انتي ازاي بتقولي كده اقطع علاقتي بعمرو ازاي مش هو ده عمرو اللي كان عاجبك مش انتي اللي شجعتيني ارتبط بيه و حببتيني فيه بكلامك
ندي: بصي ده اخر كلام عندي يا ريم ياانا يا هو
ريم: انتي بتخيريني بينك و بين عمرو طب ازاي؟
ندي: ده اللي عندي انا لازم اخاف علي سمعتي و مسمحش لحد انه يضيعها
ريم: سمعتك!!!
ندي: ايوه سمعتي انتي مش صحيتي و اللي يمسك يمسني
ريم: لا يا ندي هانم و انا مقبلش ان سمعتك تتمس باذي عن اذنك
و سابت ريم ندي و مشيت و راحت لاول مره قعدت لوحدها و طول الحصه مقدرتش تخبي دموعها و مش قادره تصدق ان صحبتها تتخلي عنها في اكتر وقت هي محتجالها فيه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
عمرو قاعد مش علي بعضه من منظر ريم هيتجنن و مش عارف يعمل ايه
عمرو: انا هتجنن يااسلام ريم بتعيط اكيد سمعت كلام الواد الزفت اللي اسمه سامح
اسلام: ماانت كمان عكتها بالخناقه اللي اتخانقتها معاه دي يا عمرو مكنش لازم تعمل كده الموضوع كده كبر اوي
عمرو: يعني كنت اسكتله و هو عمال يبرطم بالكلام ده
اسلام: و الله ما عارف اللي وصلك للمرحله دي انت مبتعرفش تخبي عنيك دايما فضحاك و للاسف هي كمان كده
عمرو: احنا مبنعملش حاجه غلط انا بحبها بجد و هي كمان يبقي فين الغلط
اسلام: خلاص يا عمرو ربنا يستر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الحصه خلصت و ريم طبعا خرجت لوحدها و مشيت و ندي جريت وراها
ندي: ريم استني
ريم: عايزه ايه يا ندي؟
ندي: معلش متزعليش مني انا اسفه
ريم: لا اسفه علي ايه انتي فعلا عندك حق انا اللي اسفه اللي خليت سمعتك تتمس
ندي: خلاص بقي يا ريم متزعليش مني
ريم: خلاص يا ندي مش زعلانه
و مشيوا مع بعض لكن ريم مقدرتش تنسي الموقف ده ابدا من ندي و بينها و بين نفسها مبقتش بتعتبرها محل ثقه و بقت كمان مستنيه اللحظه اللي ندي هتبعد عنها فيها و تتخلي عنها و المقف ده كان فعلا سبب في تدهور علاقه ريم و ندي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
اسلام: اهي هديت اهيه يا عم متزعلش نفسك بقي شكلها كانت زعلانه مع ندي
عمرو: اها شكلها فعلا كده بس انا و المصحف كنت ناوي لو السبب من الواد ده لكنت قاتله
اسلام: خلاص بقي قتل ايه و كلام فاضي ايه بص يا عمرو انا عندي الحل للمشاكل دي كلها
عمرو: ايه؟
اسلام: ريم لازم تسيب المجموعه دي و تروح مجموعه في يوم تاني خالص و تبعد من وش العيال دي
عمرو: ايه تسيب المجموعه طب و انا اشوفها ازاي ده اليوم الوحيد اللي بقدر اشوفها قدامي ساعه كامله
اسلام: لو بتحبها بجد و بتخاف عليها لازم تخليها تعمل كده الواد سامح بعد العلقه اللي خدها منك دي مش هيسكت و هيقعد يلقح عليها بالكلام في الرايحه و الجايه
عمرو: عندك حق يا اسلام لازم مكنش اناني انا هطلب منها كده و الاستاذ فعلا عمل مجموعه تانيه للبنات و طلب منها تروح فيها هي و ندي بس هي مرضيتش عشاني
اسلام: طب تمام اوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فعلا طلب عمرو من ريم انها تروح مجموعه بنات و بدا يرتب نفسه انه يشوفها في اوقات دروس تانيه ليها صحيح اقل من الاول بس الحمد لله انه بيشوفها و بيطمن عليها بالتليفون علي طول و موضوع سامح هدي خالص
عدت ايام و شهور و سنين و علاقه عمرو بريم بتكبر و حبهم بيزيد بيتخانقوا و يتصالحوا لكن عمرهم ما جرحوا بعض بكلام يدايق و كانت احلي سنين عاشوها في حياتهم
لكن في يوم و بعد مرور 3 سنين علي علاقتهم ـــ
نكمل الحلقه الجايه
تتصل ريم بشهنده و تتطلب منها انها تقابلها
و بالفعل تروح ريم لشهنده البيت و تتكلم معاها و تحكيلها علي اللي حصل
ريم: انا بجد محتاره اوي يا شهنده شايفه ان مش من حقي ارتبط بيه و لا افكر حتي في كده
شهنده: بصي ياريم اولا اللي حصل ده حاجه عادي و ممكن تحصل لاي حد
ثانيا ندي هي اللي ضغطت عليكي و رد فعلها كان عكس ما توقعتي خالص
و ده ان دل يدل انه عمرها ما حبت عمرو و ان اللي كانت فيه مجرد اعجاب مش اكتر
ثالثا انتي بتقولي انك معجبه بيه و انه انسان كويس يبقي ايه المانع
ريم: انا خايفه ندي تكون بتقول الكلام ده من ورا قلبها
شهنده: زي ما قلتلك كده ندي لو كانت حبت عمرو بجد مستحيل هيكون ده رد فعلها صدقيني انا
ريم: يعني انتي رايك اوافق
شهنده: برده فكري كويس و قولي لندي و شوفي رايها
ريم: يعني انا لو وافقت مش هتبقي خيانه لصحبتي
شهنده: هتبقي خيانه ليها لو هي رفضت العلاقه دي و هي مش رافضه و عالعموم اساليها تاني
ريم: بجد انتي ريحتيني اوي يا شهنده ربنا يخليكي ليا يارب
شهنده: و يخليكي ليا يا قمر
___________________________
طبعا بعد حوارات كتير و بعد ما اخدت راي ندي و رحبت اوي و مااعترضتش وافقت ريم انها ترتبط بعمرو و طبعا كان طاير من الفرحه و فضلوا مرتبيطين ببعض فتره طويله و في يوم ــــــــ
في يوم ريم و ندي رايحين الدرس و كان عمرو و اسلام و سامح و الشله كلها قاعده بره و ريم و ندي داخلين من باب الشارع اللي فيه الدرس
سامح بصوت عالي عشان يسمع ريم:ايه يا عمور هي حبيبه القلب مالها تقلانه عليك كده ليه ده انت حتي واقع فيها لشوشتك و الموضوع ريحته فاحت اوي
عمرو بنرفزه : اتلم يلا بدل ما اربيك
سامح: ايه مش سامع هتعمل ايه؟
عمرو: هعمل كده
و قامت خناقه جامده اوي بين سامح و عمرو و محدش قدر يحوش عمرو عن سامح
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ندي و ريم دخلوا الدرس و طبعا سمعوا كلام سامح و شافوا الخناق
ندي: سمعتي اللي سمعته؟
ريم: ايوه سمعت
ندي: و عاجبك اللي بيحصل ده؟
ريم: يعني هعمل ايه يا ندي ده انسان سافل اساسا
ندي: لا يا هانم الموضوع فعلا هو اللي كبر اوي و زاد عن حده
ريم: يعني ايه؟
ندي: يعني مفيش قدامك حل غير انك تقطعي علاقتك بالواد عمرو ده احنا طول عمرنا في حالنا ميجيش واحد زي ده يضيعنا
ريم: انتي ازاي بتقولي كده اقطع علاقتي بعمرو ازاي مش هو ده عمرو اللي كان عاجبك مش انتي اللي شجعتيني ارتبط بيه و حببتيني فيه بكلامك
ندي: بصي ده اخر كلام عندي يا ريم ياانا يا هو
ريم: انتي بتخيريني بينك و بين عمرو طب ازاي؟
ندي: ده اللي عندي انا لازم اخاف علي سمعتي و مسمحش لحد انه يضيعها
ريم: سمعتك!!!
ندي: ايوه سمعتي انتي مش صحيتي و اللي يمسك يمسني
ريم: لا يا ندي هانم و انا مقبلش ان سمعتك تتمس باذي عن اذنك
و سابت ريم ندي و مشيت و راحت لاول مره قعدت لوحدها و طول الحصه مقدرتش تخبي دموعها و مش قادره تصدق ان صحبتها تتخلي عنها في اكتر وقت هي محتجالها فيه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
عمرو قاعد مش علي بعضه من منظر ريم هيتجنن و مش عارف يعمل ايه
عمرو: انا هتجنن يااسلام ريم بتعيط اكيد سمعت كلام الواد الزفت اللي اسمه سامح
اسلام: ماانت كمان عكتها بالخناقه اللي اتخانقتها معاه دي يا عمرو مكنش لازم تعمل كده الموضوع كده كبر اوي
عمرو: يعني كنت اسكتله و هو عمال يبرطم بالكلام ده
اسلام: و الله ما عارف اللي وصلك للمرحله دي انت مبتعرفش تخبي عنيك دايما فضحاك و للاسف هي كمان كده
عمرو: احنا مبنعملش حاجه غلط انا بحبها بجد و هي كمان يبقي فين الغلط
اسلام: خلاص يا عمرو ربنا يستر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ
الحصه خلصت و ريم طبعا خرجت لوحدها و مشيت و ندي جريت وراها
ندي: ريم استني
ريم: عايزه ايه يا ندي؟
ندي: معلش متزعليش مني انا اسفه
ريم: لا اسفه علي ايه انتي فعلا عندك حق انا اللي اسفه اللي خليت سمعتك تتمس
ندي: خلاص بقي يا ريم متزعليش مني
ريم: خلاص يا ندي مش زعلانه
و مشيوا مع بعض لكن ريم مقدرتش تنسي الموقف ده ابدا من ندي و بينها و بين نفسها مبقتش بتعتبرها محل ثقه و بقت كمان مستنيه اللحظه اللي ندي هتبعد عنها فيها و تتخلي عنها و المقف ده كان فعلا سبب في تدهور علاقه ريم و ندي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
اسلام: اهي هديت اهيه يا عم متزعلش نفسك بقي شكلها كانت زعلانه مع ندي
عمرو: اها شكلها فعلا كده بس انا و المصحف كنت ناوي لو السبب من الواد ده لكنت قاتله
اسلام: خلاص بقي قتل ايه و كلام فاضي ايه بص يا عمرو انا عندي الحل للمشاكل دي كلها
عمرو: ايه؟
اسلام: ريم لازم تسيب المجموعه دي و تروح مجموعه في يوم تاني خالص و تبعد من وش العيال دي
عمرو: ايه تسيب المجموعه طب و انا اشوفها ازاي ده اليوم الوحيد اللي بقدر اشوفها قدامي ساعه كامله
اسلام: لو بتحبها بجد و بتخاف عليها لازم تخليها تعمل كده الواد سامح بعد العلقه اللي خدها منك دي مش هيسكت و هيقعد يلقح عليها بالكلام في الرايحه و الجايه
عمرو: عندك حق يا اسلام لازم مكنش اناني انا هطلب منها كده و الاستاذ فعلا عمل مجموعه تانيه للبنات و طلب منها تروح فيها هي و ندي بس هي مرضيتش عشاني
اسلام: طب تمام اوي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
فعلا طلب عمرو من ريم انها تروح مجموعه بنات و بدا يرتب نفسه انه يشوفها في اوقات دروس تانيه ليها صحيح اقل من الاول بس الحمد لله انه بيشوفها و بيطمن عليها بالتليفون علي طول و موضوع سامح هدي خالص
عدت ايام و شهور و سنين و علاقه عمرو بريم بتكبر و حبهم بيزيد بيتخانقوا و يتصالحوا لكن عمرهم ما جرحوا بعض بكلام يدايق و كانت احلي سنين عاشوها في حياتهم
لكن في يوم و بعد مرور 3 سنين علي علاقتهم ـــ
نكمل الحلقه الجايه